ألف. القرآن وتأثير عمل الإنسان في تغيير مصيره
ألف. القرآن وتأثير عمل الإنسان في تغيير مصيره
١. قال سبحانه: (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم).
.٢ وقال سبحانه: (ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم).
٣. وقال سبحانه: (ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون).
٤. وقال سبحانه: (وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد).
٥. وقال سبحانه:
(فلولا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ومتعناهم إلى حين).
٦. وقال سبحانه: (فلولا أنه كان من المسبحين * للبث في بطنه إلى يوم يبعثون).
٧. وقال سبحانه:
(وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون).
إلى غير ذلك من الآيات.